القاهرة: أيمن حامد
أمام قصر عابدين الشهير وسط القاهرة كان المشهد لافتا حينما كانت الكاميرا تدور كي تصور أحداث فيلم اندونيسي في القاهرة. وأمام إحدى البنايات الشهيرة وقف المخرج الاندونيسي «إيمان خير الأمم» يعيد مشاهد فيلمه بهدوء بينما ضاق المكان بطاقم العمل الاندونيسي والمصري الذي يشارك في الفيلم الذي تحظى أخبار تصويره بشعبية كبيرة في اندونيسيا، مما جعل وفدا إعلاميا اندونيسيا يرافق طاقم الفيلم أينما ذهب.
أمام قصر عابدين الشهير وسط القاهرة كان المشهد لافتا حينما كانت الكاميرا تدور كي تصور أحداث فيلم اندونيسي في القاهرة. وأمام إحدى البنايات الشهيرة وقف المخرج الاندونيسي «إيمان خير الأمم» يعيد مشاهد فيلمه بهدوء بينما ضاق المكان بطاقم العمل الاندونيسي والمصري الذي يشارك في الفيلم الذي تحظى أخبار تصويره بشعبية كبيرة في اندونيسيا، مما جعل وفدا إعلاميا اندونيسيا يرافق طاقم الفيلم أينما ذهب.
فيلم «عندما يسبِّح الحب» مأخوذ عن رواية واقعية تحكي قصة كفاح وحب اندونيسية في شوارع القاهرة، كتبها شاب اندونيسي درس في الأزهر قبل سنوات. وطوال أسبوع مضى انتقلت الكاميرا وطاقم العمل إلى المناطق التي يعيش فيها الطلبة الاندونيسيون الذين يدرسون في الأزهر الشريف ما بين الجامعة ومدينة البعوث الإسلامية وكلية البنات ومنطقة الحسين الشعبية ومسجد عمرو بن العاص. الفيلم بطولة مجموعة من الشباب الاندونيسي الذين أمام الكاميرا لأول مرة من بينهم محمد الخالدي أسد العالم الذي يلعب دور البطولة إضافة إلى أوكي ستيانا ديوي وميدا سافيرا وايليز نوران ومجموعة من الممثلين المصريين. بطل الفيلم عبد الله خير عزام هذا الشاب الاندونيسي النحيف الذي يأتي للدراسة في الأزهر، وبعد أن يتفوق في العام الأول يموت والده فجأة في اندونيسيا ويصبح هو رب الأسرة المكونة من ثلاث فتيات وأمه، ولأنه لا يستطيع العودة لاندونيسيا يبدأ في العمل بجانب الدراسة، إذ يقوم بعمل وجبات طعام اندونيسية شهيرة في مطبخ شقته المتواضعة ويدور بها على زملائه الطلاب وموظفي السفارة الاندونيسية في القاهرة، محاولة لمساعدة أسرته التي فقدت عائلها الوحيد. وبسبب انشغاله في عمله يهمل دراسته حتى أنه يظل تسع سنوات في كلية الشريعة، لكنه يفلح في تزويج أخواته البنات، وعلى هامش قصة الكفاح هذه يلتقي عبد الله فتاته «أنّا ألطف النساء» التي تدرس في كلية البنات، وتنبت بين الاثنين قصة حب بريئة لم تتعد النظرات والكلمات القليلة، لكن أنا تعود فجأة إلى اندونيسيا وتتزوج هناك. وبعد سنوات يعود عبد الله بدوره، يحاول الزواج لكنه يفشل في العثور على فتاة مناسبة، لكن الصدفة تقوده للقاء حب حياته أنّا في أحد شوارع جزيرة «جاوا» ليكتشف أنها تزوجت لكنها لم تستطع العيش مع زوجها وحصلت على الطلاق، ليقرر الاثنان الزواج كي تكتمل قصة الحب التي شهدت بداياتها شوارع مدينة نصر.
حبيب الرحمن الشيرازي مؤلف الرواية وأحد أشهر الروائيين في اندونيسيا ومنطقة جنوب شرق آسيا، عاد لاندونيسيا كي يكتب ويصور واقع الوجود الاندونيسي في ردهات الأزهر، والتي تجسد تيمه يعشقها الاندونيسيون إذ تمس لديهم الوتر الديني، وكان اسم الرواية أحد أسباب الدهشة التي بددها الكاتب نفسه قائلا «أثناء دراستي في القاهرة عشت واقعا يحياه الطلبة الاندونيسيون في القاهرة، وأردت التعبير عنه، فكتبت راوية بعنوان «آيات الحب» تحولت إلى فيلم شاهده 4 ملايين اندونيسي، والآن هذا الفيلم عن روايتي أيضا، أردت من خلالها توجيه رسالة للشباب الاندونيسي كي يخرجوا لمواجهة الحياة وتحمل المسؤولية ولا ينتظرون مساعدة الوالدين، أردت أيضا تطهير الحب لأن الحب مقدس وكل الأشياء في هذا الكون تسبح لله، فكان المطلوب أن يتحول الحب إلى وسيلة من وسائل العبادة، كما أنني ـ والكلام للشيرازي ـ رغبت في حث شباب اندونيسيا على طلب العلم والسعي إليه في كل مكان في العالم». يرى الشيرازي أن الوجود الاندونيسي في مصر والعالم العربي يحوي عشرات القصص المثيرة والإنسانية التي يصلح معظمها للسينما، وأن الجمهور الاندونيسي بات يفضل هذه النوعية من الكتابة والأفلام بعدما شعر بالملل من سينما الإثارة والعري.
من جانبه عبر المخرج الاندونيسي البارز إيمان خير الأمم عن سعادته بالتواجد في القاهرة حيث أماكن التصوير الحقيقية، لافتا أنه كان مصراً منذ البداية على التصوير في الأماكن التي حدثت فيها أحداث الرواية بالفعل، بخاصة أن تصوير الفيلم يحظى بمتابعة شعبية كبيرة في اندونيسيا لأن قصته جديدة ومختلفة. ويضيف خير الأمم أن الممثلين الذين يقومون بدور البطولة في الفيلم يقفون لأول مرة أمام الكاميرا، وأن اختيارهم جاء بعد إجراء مسابقة في تسع مدن اندونيسية، وكان معيار الاختيار هو الروح الدينية والالتزام داخل الفيلم وخارجه، مع الإلمام باللغة العربية كما تتطلب ظروف الدراسة في الأزهر الشريف، وأنه فوجئ بأداء الشباب الذي يدفعهم الحماس إلى الإبداع، مضيفا أن الفيلم سينتهي التصوير منه الشهر القادم ليتم عرضه في شهر مارس (آذار) القادم في اندونيسيا. ويقول خير الأمم إن هذه النوعية من الأفلام التي تحمل قيما تربوية ورسائل أخلاقية بدأت تلقى رواجا كبيرا في اندونيسيا ودول جنوب شرق آسيا أيضا بعد أن تم إنهاك المشاهد بأفلام الرعب والأكشن والجنس في وقت تلعب فيه السينما هناك دورا كبيرا في التأثير على الناس، واصفا السينما الاندونيسية بأنها سينما قوية تنتج ما يوازي 150 فيلما في العام.
وعبر المخرج الاندونيسي عن تطلعه للتعاون مع السينما العربية في إنتاج أفلام عن الإسلام ورجاله على غرار فيلم الرسالة للمخرج الراحل مصطفى العقاد، قائلا إن السينما الاندونيسية لديها كافة الإمكانيات للمشاركة في أعمال سينمائية كبيرة وتحمل قيما دينية.
وأثنى خير الأمم على التعاون المصري وفريق العمل الذي ساهم معه في تصوير مشاهد الفيلم في القاهرة والإسكندرية، بخاصة أنهم يتمتعون بروح احترافية وخبرة كبيرة، ونجحوا في تذليل كافة العقبات المتعلقة بالتصاريح الخاصة بالتصوير في الأماكن المختلفة، وأن هذا الأداء يعكس عراقة السينما المصرية.
أما الممثلة الاندونيسية أوكي ستيانا ديوي التي تقف لأول مرة أمام الكاميرا في شوارع القاهرة فقالت إنها كانت ترغب في العمل بالسينما منذ سنوات طويلة، لكنها لم تتمكن من ذلك لارتدائها الحجاب، حتى جاءت فرصة هذا الفيلم الذي يستلزم بطولته ارتداءها الحجاب، وهذا ما يشعرها بالسعادة على حد قولها لتمازج دورها في الفيلم بحياتها وتوجهها. وعبرت ديوي عن سعادتها لتعاون كبار ممثلي اندونيسيا معها وتشجيعها على الوقوف أمام الكاميرا وفهم مفردات العمل السينمائي.
وقال أسامة الجولي المخرج المصري المنفذ للعمل إنه فوجئ بلغة السينما الاندونيسية وتطورها اللافت، وكذلك المخرج خير الأمم فهو مخرج كبير في اندونيسيا وأدواته ثرية وإيقاعه في العمل مميز، واستطاع توظيف ممثلين يقفون لأول مرة أمام الكاميرا بطريقة مدهشة. وأضاف الجولي أنه استفاد كثيرا من هذه التجربة لأنها قدمت له معلومات كثيرة عن
السينما الاندونيسية ومستواها الراقي مهنيا وإنسانيا.
Cairo: Ayman Abdin Palace Hamid famous Central Cairo was altered when the camera is to imagine an Indonesian film events in Cairo. And there's a famous buildings stop filmmaker Indonesian «» Nations good faith brings his film scenes quietly while narrowed where staff p and which participates in the movie the Chronicles of depicting popular in Indonesia, bringing a delegation briefing Indonesia accompanying movie crew wherever he went.
Movie «when swims love» taken from realistic novel telling the story of an Indonesian struggle and love on the streets, written by a young Indonesian studied at Al-Azhar years ago. Over a week ago I moved the camera and the work crew to areas where Indonesian students studying at Al Azhar between Islamic University and City College and البعوث and the Al-Hussein mosque, al. Movie starring a group of young people in front of the camera for the first time including peirse Lion world saren plus Aoki ستيانا Dewi سافيرا وايليز noran and MEDA and a group of representatives of the Egyptians. Movie hero Abdullah Azzam this young Indonesian fine thin that comes to study at Al-Azhar, and after that beats in the first year his father dies suddenly in Indonesia and becomes a father of three girls, because he cannot return to Indonesia begins work in the study, as does a famous Indonesian meals in the kitchen of his humble and spins his students and staff of the Indonesian Embassy in Cairo, trying to help his family lost the only provider. Because of concern in its work so that it remains neglected his studies in the Faculty of Shari'a, but failed to marry his sisters girls, and on the sidelines of this struggle story meets Abdullah فتاته kinder women» «I taught in College, and grows between the two innocent love story did not exceed the looks and few words, but I wont suddenly to Indonesia and marry there. After years back Abdullah in turn, attempts to marry but fails to find a suitable, but accident led to meet the love of his life in the streets of Java island «» discover she got married but could not live with her husband and got a divorce, to decide the two marriage so complete love story that saw its beginnings in Nasr City streets.
Habib Rahman Shirazi author novel one months veritable blossoming has taken place in Indonesia, Southeast Asia, he returned to Indonesia to written and depicts the reality of Indonesian presence in Al-Azhar lobbies, which constitute the Indonesian-bearing by affecting their gut religious, and the name of the novel a surprisingly reasons بددها writer himself saying «during my studies in Cairo lived reality يحياه Indonesian students in Cairo, and want to express, wrote raconteur, verses love» turned into a movie he saw 4 million Indonesians, and now this movie about روايتي also, you can send a message to young to go to face life and taking responsibility and are waiting for assisting parents, I also wanted to cleanse sacred love because love and all things in this universe swims to him, it was required that love to a method of worship, as I speak to Shirazi desired urged Indonesia youth on seeking knowledge and pursue everywhere in the world. See Shirazi Indonesian presence in Egypt and the Arab world contains dozens of thrillers and humanitarian work mostly for film and Indonesian Pat prefers this public quality writing and movies after felt bored of cinema thrills and nudity.
His prominent Indonesian film director best faith pleased Nations in Cairo where places real photography, drawing it insisted on filming in places where the events of the novel, especially filmed movie most popular in Indonesia because his story new and different. Adds fine of Nations representatives who starred in the film stand for the first time in front of the camera, and that their choice was made after a contest in nine Indonesian cities, having a standard selection was the religious spirit and commitment within and outside the film, with knowledge of Arabic and Azhar study conditions, and to youth performance they enthusiasm to creativity, adding that the movie will end photography from next month to be displayed in March; next in Indonesia. Say a good quality of the Nations films that carry valuable educational and moral messages began receiving great in Indonesia, Southeast Asia also having been crippling the viewer والاكشن horror movies and sex in time to play the movies there are a great role in influencing people, describing the Indonesian film as strong cinema produces 150 films in General.
And through the Indonesian filmmaker looks forward to cooperation with the Arab cinema film production and his men like movie message directed by the late Mustapha Akkad, saying that the Indonesian film has all the capabilities to participate in the work of the great film and religious values.
He commended the best Egyptian cooperation Nations and team who was involved in shooting the movie in Cairo and Alexandria, especially as they enjoy professional spirit and great experience, and have managed to overcome all obstacles on filming permits, and this performance reflects the long history of Egyptian cinema.
Indonesian actress ستيانا Dewi standing Aoki debut in front of the camera in the streets, she was willing to work in cinema for many years, but unable to لارتدائها the veil, so came the opportunity this movie that requires starred ارتداءها hijab, and that's what يشعرها happy to لتمازج its role in the film of her life and orientation. Dewey and pleased with the cooperation of senior representatives of Indonesia and encourage them to stand in front of the camera and understanding of the vocabulary of cinematic work.
According to Egyptian filmmaker Osama الجولي port to work that surprised the Indonesian film language and its development is striking, as well as the best film director is a large producer Nations in Indonesia rich toolset and pace of work distinguished, and could employ representatives stand for the first time before the camera in a way that amazing. He الجولي that greatly benefited from this experience as it provided much information on Indonesian film and upscale professionally and humanitarian level
بعد 9 سنوات يجري بعيداً عن والدته وشقيقاته، أعطى عودته من القاهرة عزام إحساس لا يصدق. وانفجرت فجأة أن الشوق لعائلته من قلبه. حقا أنه يفتقد عائلته، وبلدة، ويبتسم الصادقة التي تجعل الوضع أتعس حتى تطاق. أن يجلب إثارة كبيرة له على الخطو قدمه في المطار.
يجري هو خريج جامعة بهالة من الكرامة والحكمة لا تجعل الحياة أكثر سهولة لعزام. في الواقع، أنه من الصعب بالنسبة له للحصول على عمل لائق. قبل كل شيء وسوسة والقيل والقال من جيرانه الذين دائماً يعتقد أن خريج أزهر سيصبح تلقائياً زعيم روحي. ويؤدي كل هذا والدته Malikatun Bu'e، ليطلب من شقيقة عزام، Husna، له الحصول على وظيفة. أي العمل طالما أنه يحصل على الخروج من المنزل.
مع خلفيته المشاريع بينما يعيش في مصر، عزام عاقدة العزم على بناء له أعمالنا. ولكن ماذا عن الزواج؟ الموضوع أمة تتحدث باستمرار عن.
وتشارك له فتاة الحلم، وأنا Althafunnisa، فعلا إلى صديقة، بينما Eliana، الذي من الواضح أن الشعور بالنسبة له، لا يزال غير مقبول لله. وتأمل عزام لفتاة دينية. عزام ثم يحاول العثور على الفتاة له. ولكن جميع العقبات التي تحول دون تقريبا أبعاده إلى إلياس.
كيف سيتحول حب الحياة عزام؟
وماذا عن الزواج في وفورقون وأنا، نظراً فرقون لا يزال يحمل سرية كبيرة جداً عن نفسه؟
سيتم نقل Eliana إلى تحويل نفسها إلى امرأة مسلمة دينية صحي وكسب حب عزام؟.
After 9 years being away from his mother and sisters, his return home from Cairo has given Azzam an unbelievable sensation. His longing for his family suddenly exploded from his heart. He truly misses his family, his country, the sincere smiles that makes even the most miserable situation bearable. It brings a great excitement on him upon stepping his foot at the airport.
Being a university graduate with an aura of dignity and wisdom doesn’t make life easier for Azzam. In fact, it is hard for him to get a decent job. Above all the whispers and gossip from his neighbors who always thought that an Al-Azhar graduate will automatically become a spiritual leader. This all lead his mother, Bu’e Malikatun, to ask Azzam’s sister, Husna, to get him a job. Any job as long as he gets out of the house.
With his entrepreneurial background while living in Egypt, Azzam is determined to build his our business. But how about marriage? The subject his mother constantly talks about.
His dream girl, Anna Althafunnisa, is already engaged to his own friend, while Eliana, who obviously has feelings for him, is still unacceptable for him. Azzam is hoping for a religious girl. Azzam then tries to find the girl for him. But all the obstacles almost drive him to desperation.
How will Azzam’s love life turn out?
What about Anna and Furqon’s marriage, considering Furqon still holds a very big secret about himself?
Will Eliana be moved to turn herself into a wholesome religious Muslim woman and gain Azzam’s love?
— Lulus S-1 dari sebuah perguruan tinggi yang memiliki pengaruh wibawa "kealiman", tidak menyebabkan Azzam mendapat kemudahan dalam segala urusan. Dia bahkan gamang untuk mendapatkan pekerjaan yang pas. Belum lagi cibiran tetangga yang mengira bahwa lulusan Al-Azhar University otomatis menjadi kiyahi, atau ulama besar. Itu kenapa sang ibu menjadi gelisah, bahkan menyuruh adik Azzam, Husna untuk mencarikan pekerjaan, apa saja yang penting asal kesannya bekerja, keluar dari rumah
Dengan latar belakang pengalaman berwirausaha selama di Mesir, Azzam pun tidak patah semangat untuk membangun usahanya sendiri. Tetapi bagaimana dengan menikah, hal yang selalu disinggung oleh ibunya
Wanita yang ia dambakan, Anna Althafunnisa telah dipinang sahabatnya sendiri. Sedangkan dengan Eliana yang jelas-jelas menaruh hati padanya belum bisa ia terima, karena ia masih mendambakan wanita muslimah. Azzam pun berusaha mencari tambatan hatinya, walaupun cukup banyak hambatan yang ia hadapi, yang kemudian membuatnya hampir putus asa
Bagaimanakah kelanjutan perjalanan cinta dan hidup Azzam? Lalu bagaimana nasib pernikahan Anna & Furqon, mengingat Furqon masih menyimpan rahasia besar dalam hidupnya? Akankah Eliana tergerak hatinya untuk menjadi wanita muslimah seutuhnya dan mendapatkan cinta Azzam
Tiada ulasan:
Catat Ulasan